د. عكرمة سعيد صبري

• الاسم: عكرمة سعيد صبري.
• تاريخ الميلاد: ولد عام 1938م.
• الجنسية: فلسطيني.
• مكان الميلاد: القدس – فلسطين.

• الحياة الشخصية:
وُلد في عائلة علمية ونضالية، حيث كان والده الشيخ سعيد صبري قاضي القدس وصاحب دور بارز في الحفاظ على السيادة الإسلامية في المسجد الأقصى. نشأ في بيئة علمية ودينية غرست فيه حب العلم والدعوة منذ صغره.
• المهنة: أمين منبر الأقصى.

• المؤهلات العلمية:
• حاصل على بكالوريوس في الشريعة الإسلامية واللغة العربية – جامعة بغداد (1963م).
• حاصل على درجة الماجستير في الفقه – جامعة النجاح الوطنية بنابلس (1989م).
• حاصل على درجة الدكتوراه في الفقه العام – جامعة الأزهر، مصر (2001م).

• نبذة عن الحياة المهنية:
- بدأ الشيخ عكرمة مسيرتةالمهنية في مجال التعليم، حيث عمل مدرسًا ثم مديرًا لمدرسة الأقصى الشرعية في القدس. بعد حرب 1967، تولى إدارة المدرسة بعد نقلها إلى دار الأيتام الإسلامية في البلدة القديمة.
كان له دور بارز في تأسيس العديد من الأنشطة العلمية والدعوية، حيث أسس أول دار للقران الكريم في القدس عام 1972م.

• المناصب التي شغلها :
• خطيب المسجد الأقصى لأكثر من خمسين عامًا
• تولى منصب مفتي القدس والديار الفلسطينية
• رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس
• عضوًا مؤسسًا في العديد من الهيئات الإسلامية الدولية.
• مؤسس ورئيس هيئة العلماء والدعاة في فلسطين (1992م)
• تأسيس أول دار للقرآن الكريم في القدس (1972م)
• حصل على لقب "أمين منبر الأقصى" تكريماً لدوره الثابت والمستمر في الدفاع عن المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية، حيث تم منحه هذا اللقب من قبل ألف عالم وداعية إسلامي من جميع أنحاء العالم، اجتمعوا في لقاء لتكريمه وإطلاق اللقب عليه.

•المشاركات الإعلامية و البحثية:
• بالإضافة إلى دوره الديني، كان للشيخ عكرمة نشاطات علمية ومجتمعية واسعة حيث شارك في ندوات محلية ودولية لنصرة القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية.
• مؤلف عشرات الكتب والدراسات في الفقه والقضايا الإسلامية، منها:
• “الوقف الإسلامي بين النظرية والتطبيق”
• “اليمين في القضاء الإسلامي”
• قدم العديد من الأبحاث والدراسات والمقالات حول القضايا الفلسطينية والإسلامية في مؤتمرات وندوات دولية.

• مواقفة المعلنة :
وعُرف بمواقفه الثابتة والشجاعة في الدفاع عن القدس والمسجد الأقصى، وفضح ممارسات الاحتلال الإسرائيلي حيث كان له دور ريادي في الدفاع عن المسجد الأقصى المبارك في وجه محاولات التهويد.، فعلى الرغم من التهديدات المستمرة من الاحتلال، يبقى الشيخ عكرمة صبري متمسكًا بمبادئه، رافضًا للتنازل عنها، معلنًا بوضوح أنه لن يسمح للاحتلال بتنفيذ مخططاته في الأقصى. وهو الآن رمزًا للمقاومة الفلسطينية، وصوتًا لا يلين في الدفاع عن القدس والمقدسات الإسلامية.

• الجوائز والتكريمات:
• لقب “أمين منبر الأقصى” من قبل علماء ودعاة إسلاميين حول العالم تقديرًا لدوره في الدفاع عن المسجد الأقصى. حيث تم منحه هذا اللقب من قبل ألف عالم وداعية إسلامي من جميع أنحاء العالم، اجتمعوا في لقاء لتكريمه وإطلاق اللقب عليه.
• حصل على تكريم من عدة هيئات إسلامية ودولية لجهوده في حماية المقدسات الإسلامية.